إعادة تقديم: برنامج الوصول إلى الجميع للأبحاث حول العنف في البيئات المحلية المتنوعة

التمويل:

منح برنامج المعهد الوطني للصحة (NIHR) للبحوث التطبيقية (PGfAR) المرجع. RP-PG-0614-20012

ما هو سؤال البحث؟

كيف يمكننا زيادة سلامة ورفاهية ضحايا العنف المنزلي والإساءة (DVA) وأطفالهم؟

ما هي المشكلة؟

إن العنف والإساءة المنزلية مشكلة صحية عامة وسريرية خطيرة. وقد أثبتت الأبحاث السابقة أن برامج التدريب والدعم يمكن أن تعمل على تحسين استجابة الأطباء للمريضات اللاتي يعانين من الإساءة.

تم إجراء تجربة لتوفير التدريب حول احتياجات الرجال الذين يعانون من العنف المنزلي أو يرتكبونه والأطفال المعرضين له، ولكن الاستجابة لمناصرة العنف المنزلي للضحايا الذكور تحتاج إلى مزيد من التطوير.

يجب دمج التدريب المبني على الرعاية الأولية من أجل الاستجابة الفعالة والآمنة لجميع أفراد الأسرة الذين يعانون من العنف المنزلي أو يرتكبونه في برنامج واحد وتقييمه بدقة.

ما هو الهدف من البحث؟

تهدف هذه الدراسة إلى تحسين كيفية استجابة المتخصصين في الرعاية الصحية للمرضى البالغين الذين يعانون من العنف المنزلي أو يرتكبونه وكذلك لأطفالهم. كما سيتم استكشاف احتياجات مجموعات أخرى من الجناة مثل أولئك الذين يعيشون في علاقات جنسية من نفس الجنس.

كيف سيحقق هذا؟

مساري العمل في هذه الدراسة هما كما يلي:

  1. سوف تدرس الدراسة قيمة تدريب موظفي الممارسة العامة حول احتياجات الأطفال المعرضين للعنف الجنسي والرجال والنساء الذين يعانون من العنف الجنسي أو يرتكبونه وربطهم بالخدمات المتخصصة، عن طريق أحد المناصرين. سيتم تجربة هذا النهج في 4 ممارسات ثم على أساس أوسع لاختبار ما إذا كان البرنامج ناجحًا وذو قيمة مقابل المال.
  2. سيتم تطوير برنامج جماعي للرجال الذين يرتكبون العنف الجنسي وشركائهم/شركائهم السابقين. سيقوم الباحثون ومجموعة من الخبراء بالتشاور حول البرنامج الواعد الذي سيتم تكييفه واختباره أولاً في مجموعة صغيرة ثم اختباره في تجربة كبيرة تعتمد على الرعاية الأولية وتقييمه على مدى زيادة السلامة وما إذا كان توقف/انخفض سوء الاستخدام.

من يقود البحث؟

البروفيسور جين فيدر، أستاذ الرعاية الصحية الأولية، علوم الصحة السكانية، جامعة بريستول.

للمزيد من المعلومات:

أعد تقديم

لمزيد من المعلومات أو للمشاركة في هذا المشروع، راسلنا عبر البريد الإلكتروني bnssg.research@nhs.net.

الآراء المعبر عنها هي آراء المؤلف (المؤلفين) وليست بالضرورة آراء المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان أو وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية.